اولا الذي جات ثره عدة قبائل وقد جات طمع في ثره
ثانيا الكسر لم يكونو موجودين في ثره لكونه لا ياتون ثره الا وقت الثمار والذي كان موجود منهم شخص واحد فقط واسمه ابو طاسه
وقد جات تلك القبائل وحوطت با الحصن الذي كان فيه واشتبك معهم من الصبح حتى بعد العصر ولم يستطبعو ان ينالومنه شي او يقتربو من الحصن وبعد ذالك تعبت القبائل وروح جزء منها واراد البا قي منهم ان يحقق نصرا و لو غدرا فارسلو ناس لكي يخرج بوطاسه في وجيه بعض القبائل لكي يغدرو به ولكنه رفض وواصل الحرب حتى المغرب وبعد ذالك روحت القبائل خاسره نادمها الى ارضها وقد كان الشاعر يريد ان يحفض ماء وجيه القبائل الذي حضرت ولو شعرا
-----------------------
وقد قال شاعر عن ابو طاسه لم احفض الا جزء بسيط له :
من هو يبا القبوله يلقي كما المرحوم ابو طاسه
-----------------------
وقال اخر عن الشيخ ناصر بن حسين :
سلام لك يا شعيب بن لكسر*** هذه مطارحهم وذا طينه
فيه الهياصم كم من مخير ***هم ذي يسمحون العوجا والميله
----------
وتقبلو مروري